القِسْمُ الآسلآمي .. مَسَاحَةٌ بِهَا نَتَشَارك إرْتِشَافْ أقْدَاح الإيْمَان
المَحْفُوف بِنَسَائِم رَوْحَانِيّة إسْلَامِيّة ..
وَ قَبَل المُضِي فِي أَرْوِقَةِ القِسْم نَأمَلُ مِنْكُم أحِبَتَنَا أخْذُ قَبسًا
مِنْ سِرَاج الْمُحَدِّدَات الْآتِيّة :
..
* المَواضِيّع المَطْرُوحَة هَا هُنا .. يَجِّبُ أنّْ تَكُون عَلى مَذْهّبِ أهل السُّنَةِ و الجَمَاعَة؛
وَ مِنْ ذَلِكَ يُمَنع المِسَاس بِالمَذاهِب الأُخرى وَ إعْتِمَاد التَجْرِيّح و التَنْكِيل بِرؤاهَا و العَمَلُ
عَلى إثَارة الخِلَاف .. "فلكُم دِينكم و لي دين" !
* الْأُطروحَات المُتَضَمِّنَة فِي طياتها آيَات قُرآنِيّة يَجبُ التأكدّ مِنْ سَلَامتها الإمْلَائِيّة
قُبيل إعتِمَادها , و كَذَلِكَ الْأحَادِيث الشَرِّيّفَة يَجِّبُ إقْرانها بالإسْنَادِ الصَحِيّح السَلِيّم وَ
الإبْتِعَاد عَنْ الأحَادِيث الضَعِيّفَة و المَوْضُوعَة .
* الردُود المُقْتَضبة و المُقْتَصِّرَة عَلَى"جَزاكَ اللهُ خيرًا-يعْطِيك العَافِيّة" يُمَنع تَوافرها
بَصَفحات المَواضِيّع .. فَالإسْهَام بمَوعِظَةٍ أو حتّى رؤيَة حِيال المَوضَوع ..
هُوَّ مُبتغَى الإنتِفَاع المُثْمِّر بيْننَا .. و ليّسَ ردّ لِمُجردّ الردّ !
* المُدّة الفَاصِلَة بَيّن طَرحِ المَواضِيّع هِيَّ 3 أيّام و لَن يتمّ إعتِمَاد ما دُون ذلك.
* الفتَاوَى المَذْكُورة يَجِّبُ أن تكُون مصَادرها موثُوقَة .. مِنْ مَواقِع إسْلَامِيّة موثُوقة
أيضًا .. و مِنْ ذلكَ يُمنَع للعضُو التحلِيّل و التَحْرِيم مِنْ فَراغ !!
..
هَذا وَ بِحُسنِ تعاونكم سنخلقُ مسَالك زَاهِرة بالنَفْعِ و الفَائِدة
تحيتي